الخميس، 21 مارس 2013

لمفهوم العلمي وراء فتوى ارضاع الكبير، ونكاح الزوجة الميتة تحت مصطلح علمي يسمّى نكاح الوداع

هل يمكن للكاتب أن يفسر المفهوم العلمي وراء فتوى ارضاع الكبير، ونكاح الزوجة الميتة تحت مصطلح علمي يسمّى نكاح الوداع والذي اكشفه "عالم" دين كبير من المغرب العربي يدعى الزمزمي على ما اذكر؟ ماذا عن الفوائد الطبيّة والصحيّة الناجمة عن التبرك ببول الرسول التي اتحفنا بها "عالم" آخر من علمائك؟ ما هي القرائن العلمية التي تؤكد المنافع العائدة من استصدار فتاوي "جهادية" تجيز تفخيخ السيارات أو الجهلة من اتباع علمائك وتفجيرها في المساجد و الأسواق لقتل هؤلاء الذين يسعّون لقوت يومهم الذي سمّى الرسول (ص) سعيهم هذا الجهاد الأكبرفي حديثه الشريف، لا وبل أجازوا ارتكاب اللواطة لتوسيع فتحة الشرج لهؤلاء "المجاهدين" اتباع علمائك ليتمكنوا من إخفاء العبوات الناسفة فيها و التي تعتبر من احدث ما ابتكره ادمغة "علمائك"

الأربعاء، 20 مارس 2013


فتوى ارضاع الكبير، ونكاح الزوجة الميتة.تو سيع فتحة الشرج لهؤلاء "المجا ين"لكي يتمكنوا من إخفاء العبوات الناسفة فيها

هل يمكن للكاتب أن يفسر المفهوم العلمي وراء فتوى ارضاع الكبير، ونكاح الزوجة الميتة تحت مصطلح علمي يسمّى نكاح الوداع والذي اكشفه "عالم" دين كبير من المغرب العربي يدعى الزمزمي على ما اذكر؟ ماذا عن الفوائد الطبيّة والصحيّة الناجمة عن التبرك ببول الرسول التي اتحفنا بها "عالم" آخر من علمائك؟ ما هي القرائن العلمية التي تؤكد المنافع العائدة من استصدار فتاوي "جهادية" تجيز تفخيخ السيارات أو الجهلة من اتباع علمائك وتفجيرها في المساجد و الأسواق لقتل هؤلاء الذين يسعّون لقوت يومهم الذي سمّى الرسول (ص) سعيهم هذا الجهاد الأكبرفي حديثه الشريف، لا وبل أجازوا ارتكاب اللواطة تو سيع فتحة الشرج لهؤلاء "المجاهدين" اتباع علمائك  ما ابتكره ادمغة "علمائك" ليتملتكنوا من إخفاء العبوات الناسفة فيها و التي تعتبر من احدث

العلماء كالفطريات تنمو في قصور السلاطين لذلك لاأرى فيهم خير

ردك جميل وموزون وهذا نادرا مانجده هذه الايام في الانترنت
ولكن يا أخي الكريم لو كان لدينا علماء مخلصين وحقيقيين هل سيكون هذا حالنا
وانت ترى العلماء كالفطريات تنمو في قصور السلاطين
لذلك لاأرى فيهم خيرا
الا ماندر للاسف
مجمد الزين

ردا على مقال د.عمر ظاهر وحذاء رغدة على رؤوس شيوخ الإفتاء

إن ما أعبر عنه في ردي على مقالتك لا يعد تحليلا لمحتوى المقالة التي قرأتها وأمعنت في قراءتها ، ولا يعد ردي تطاول إلى درجة إصدار حكم أخلاقي على الكاتب، فهذا يتجاوز مؤهلاتي المتواضعة، إلا أنني أؤكد إستنكاري وبشدة لهذه المطاردة الممنهجة لعلماء الأمة الذين لم تستثني منهم ولا واحد وهذا لا يدل سوى على كونك تعمل على زعزعة المعتقدات والأفكار والسؤال الذي يتبادر إلى الذهن هو، هل من الناحية الكمية كل ما جاء بمقالك هو من ابتكارك وإبداعك ؟ وما دليلك أن كل علماء الأمة يستحقون منك السب والشتم ؟
 إن هذه المهاجمة لعلماء الأمة، إنما ينم عن مدى التعصب الذي يميز هذه المقالة والتي لو استطعنا عرضها على الرأي العام لاكتشفنا أنها جديرة باحتلال مكانة مرموقة ضمن خانة التعصب بسجلات غينيس. إن عنوان مقالك بذاته يحمل في طياته الأسباب التي جعلتك تتصدر قائمة المتعصبين في نظري لكون من بين المفردات الأساسية التي وردت في القرآن الكريم نجد كلمة ” جدال” والتي في طياتها عدة مفاهيم منها المحاجة، والحوار، والمنازعة وحتى التشكيك ويقول سبحانه وتعالى : (ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة وجادلهم بالتي هي أحسن) [ النحل : 125 ] صدق الله العظيم 
 فالقرآن الكريم يجمع كل ماهو جميل حتى الجدال فيقدمه لنا القرآن في أسمى معانيه معتمدا على جمالية الحوار، وحتى المجموعة الدولية قبل سنين قررت وبكل وضوح أن الصهيونية تعادل الإستعمار والعنصرية. إن آفة هذا العصر هو كون الفئة الحاكمة تدفع وتريد أن تجعل من الدين وسيلة سياسية بتقديسها وهذا من خلال القراءة الحرفية، وهذا يعد مرض هذا الزمان لأنه يصيب الإسلاميين ، ومحاربة هذه الظاهرة لا تتم بهذه الطريقة ، أي السب والشتم وخصوصا إذا صدرت من دكتور وأستاذ جامعي .
هل تعلم يا دكتور أنه بمقالك هذا تساهم في العمل على القضاء على المسلمين رجالا و نساءا و تسعى بل و تعمل داخل المخطط الصهيوني و هو انشاء دويلات شيعية و دويلات سنية و تفريق الأمة حتى يضمن اليهود السلم و الأمن في المنطقة انه هدف أصبح في المتناول و قبل سنين كان خطة ، و لتحقيق هذا البرنامج لإسرائيل و بالأحرى لقاداتها الجميع يسعى و يقبل أيدي الأمريكان من أجل المساعدات و الحصول على مراكز داخل الدول العربية بمساعدة اللوبي الصهيوني دون اعتبار للمصالح الوطنية و اليوم يا دكتور تعمل في أسفل المنظومة الإعلامية بالتشهير بعلماء الأمة و سبهم و لم تستثني منهم و لا واحد ولا حول ولا قوة إلا بالله.
يا دكتور اليوم نحن نعمل من داخل بلداننا العربية و نحن أدرى من إخواننا خارج البلاد و نحن محتاجون إلى دعمهم و معرفتهم سياسيا أكثر منه إقتصاديا و لسنا بحاجة إلى السب و الشتم لأننا نعتبر المصدر الأول لهذه السلعة التي لم يعمل بها الغرب للنهوض بمستواه الثقافي و التربوي .
 السب و الشتم بالبلدان العربية يعتبر السلعة الأكثر رواجا و لسنا بحاجة إلى من يسب من خارج بلداننا بل بحاجة إلى من ينور طريقنا بالعلم و المعرفة و التخطيط . لقد جاء في مقالك كلمة صديقي القارئ أكثر من مرة بالله عليك من هو القارئ الذي تريد أن يقف في صفك و أنت لم تستثني من السب و الشتم و لو عالم واحد ، من علماء الأمة هل كلهم كما وصفتهم ما هي الدراسة و البحث الذي اعتمدت عليه يا دكتور؟ و لا عالم واحد استثنيته من السب و الشتم . دكتور هل تعلم أن أول من سن الجدال هم الملائكة صلوات الله عليهم و أعلم أن جدال الملائكة من قبيل الإستعلام و الإستكشاف عن الحكمة و يقولون ، يا ربنا ما الحكمة في خلق هؤلاء ، مع أن منهم من يفسد في الارض و يسفك الدماء ؟
 فإن كان المراد عبادتك فنحن ( نسبح بحمدك و نقدس لك) أي نصلي لك و لهدا وقع الاقتصار علينا، قال الله سبحانه و تعالى مجيبا لهم ” إني أعلم ما لا تعلمون ” أي أني أعلم من المصلحة الراجحة في خلق هذا الصنف بالرغم من المفاسد التي ذكرتموها و هذا ما لا تعلموه أنتم فإني سأجعل فيهم الانبياء و الرسل و الصديقون و الشهداء و الصالحون و العباد و الأولياء و الزهاد و العلماء العاملون الخاشعون . فاعمل يا دكتور على الإصلاح بالتي هي أحسن، فقد اختلف معك لكن أتفق معك في حق إصدار أحكام حسب قراءتك وأفكارك وضميرك لكن ما لا أتفق معك فيه ومع غيرك هو إجازة التعصب خاصة إدا كان مؤسسا على الجهل، معتمدا و مستندا إلى الترهيب.
وأخيرا يا حسرتاه على ما آل إليه تفكير أمة محمد صلى الله عليه وسلم حتى أصبح شبابها يتبعون كل ناعق لكون الحقيقة غابت عنا، فما أقسى وأبشع جريمة علماء الإسلام وهم يدعون شباب الأمة ورجالها فريسة لأفكار مادية يسارية يمينية ولا يقدمون لهم الإسلام كنظام مستقل متكامل يقوم على عقيدة التوحيد. لقد عم الجهل حتى ظن الجميع أن لديهم مكانا وسط المفكرين اليساريين واليمينيين، ولو صدر هذا الظن على من يؤمن بالرأسمالية أو الماركسية ما أعرناه اهتمام ولا انتباه، أما وأصحاب هذه الأراء مسلمين فاللهم عافيتك، وللمقال بقية إن شاء الله والسلام عليكم ورحمة الله.

الي اين. مصر ؟؟؟

الشعب المصري اغلب وصل الي مرحلة عدم الاستقرار والامان وفي حوار من مدة قريبة مع احد السياسيين وصفت له انه ممكن لمصر الوصول للهاوية
ونرى عراق ثاني وهذه البداية وطبعا قال لي مصر بعيدة كل البعد عن هذا السيناريو وكان هذا من حوالي اربع اشهر ومن حوالي اسبوع عاد وقال لي  نظرتك الى الامور
صحيحة لاانه الامور تثير الشك والريبة في كل مايحدث اليوم مع العلم انا ليس من انصار اي  من الفصائل السياسية او الاخوان او السلفيين انا واحد من ملايين الشعب المصري
مصر كدولة وعمرها في العلاقات الخارجية والداخلية وصلت لمرحلة صعبة وليست عادية والامور في اتساع والحيرة والقلق
ويوميا نسمع ونرى العجب العجاب مع انى في بادىء الامر كنت من المشجعين لمرسي  وسياسته وان كل ماكتبته في موقع معروف انه السيناريو سيكون انه مرشح
الاخوان وتكون مصر في طريقها الى الانحدار لاسمح الله  وتقريبا انه المتوقع انه من حول مرسي يحاولون اغراقه في الغلطات والمشاكل  والتصريحات للوزراء
اقل مايقال عنهم فاشلين ورئيس الوزراء  واخرهم وزير البترول يتكلم بكل ثقة لمقارنة مصر بالظروف الحالية بدول العالم وخصوصا اوروبا وامريكا  والعقل زينة
كام بالضبط رواتب اغلب الفئات في مصر  ويكون سعر لتر البنزين عالمي فلكي الله يامصر
كل ماتوصلت اليه انهم يريدون مصر خرابة اي كان يكون وراء هذا ولكن الشعب المصري مثقف وواعي ويستشعر الخطر وصبور
ولكن للصبر حدود
واللعبة الحالية لجر الجيش والشعب لمواجهة ويكون ان تعود مصر لما قبل ثورة يناير  وندخل في دوامة تاني ونقول من تاني
هما ياكلو لحمة وفراخ واحنا الفول دوخنا وداخ 
وصفة عدم اللامبالاة اصبحت لغة الحوار رغم كل مايدور في مصر هذه الايام ومرسي كانه يحكم بلد غير مصر وكل مايفعله
السفر من بلد الى اخر وحمدلله على سلامته من الزلزلال في باكستان ومانعرفش الهند فيها ايه او هيكون ايه  اتمنى من الله عز وجل
بطريق الخطاء يقراءمرسي في الجريدة او يشاهد الاخبار في القنوات لعله يسمع شيء عن مصر الى هوة مش رئيسها ويحاول انه يخاطب رئيسها انه
ينتبه لشعبه ويرجع من السفر ويتابع مسوولياته من داخل البلد وليس من خارجها
وللحديث بقية في الاخبار والاحداث المتسارعة عن الوطن الذي كان